تجربتي مع دواء ريبلساس Rybelsus ودواعي استعماله والآثار الجانبية

تجربتي مع دواء ريبلساس Rybelsus ودواعي استعماله والآثار الجانبية، حيث يُنصف هذا النوع بأنه من أنواع الأدوية التي تساهم في تعديل معدلات الجلوكوز في الدم، لذلك إن أكثر الفئات المستخدمة له هي فئة الأفراد المصابين بمرض السكري؛ نظراً لما يحتوي عليه من مواد فعالة، وعليه فيما يلي من سطور هذا المقال سنتعرف على تجربتي مع دواء ريبلساس Rybelsus ودواعي استعماله والآثار الجانبية للباحثين بهذا الشأن، فضلاً عن التعرف على التركيبة الدوائية، وموانع استخدامه والجرعات الموصى بها.

ما هو دواء ريبلساس Rybelsus

إن دواء ريبلساس عبارة عن أحد الأدوية التي تم صناعتها وتدعيمها بالمواد النشطة، والمادة الفعالة في هذا الدواء هي سيماجلوتايد، علاوةً على ذلك يستخدم دواء ريبلساس في العمل على التحكم في مستويات الجلوكوز في الدم لا سيما للأفراد البالغين مرضى السكري، كما أنه يماثل في تركيبته لدواء الإنكرتين مثل الببتيد الشبيه بالجلوكاجون، كما ويتم تناوله إلى جانب نظام غذائي مناسب وممارسة الأنشطة البدنية، وعن المعلومات الدوائية المتعلقة بدواء ريبلساس:

شاهد أيضاً: تجربتي مع دواء ايموديوم

دواعي استعمال دواء ريبلساس

في سياق الحديث عن تجربتي مع دواء ريبلساس ننتقل للتعرف على دواعي استعماله، أو الحالات التي تستدعي تناول دواء ريبلساس تبعاً للوصفة الطبية، وعليه بالاستناد إلى ما أوردته المصادر الطبية تجدر الإشارة بالقول أنه يستخدم في:

•  يستخدم دواء ريبلساس في العمل على التحكم في مستويات الجلوكوز في الدم لا سيما لدى مرضى السكر.
• كما أنه يستخدم بجانب النظام الغذائي، فضلاً عن ضرورة ممارسة التمارين الرياضية، وذلك لزيادة نسبة الاستفادة من الدواء.
• والعمل على تحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم في البالغين المصابين بداء السكري النوع 2 فقط.
• يستخدم هذا النوع من الأدوية في حال عدم نجاح الأدوية الأخرى مثل الميتوفورمين، أو يتم وصفه إلى جانب مجموعة من الأدوية.
• علاوةً على ذلك يستخدم للحد من الإصاىة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الكلى كأحد مضاعفات مرض السكري.

شاهد أيضاً: تجربتي مع دواء زالكوري

الآثار الجانبية لدواء ريبلساس

مما لا شكّ فيه أن بعض المرضى قد تظهر عليه بعض الأعراض أو الآثار الجانبية التي تنتج عن مجموعة من الأسباب أهمها الجهل بالجرعات المحددة، فضلاً عن وجود حساسية لدى المريض لأحد مكونات الدواء، وعليه في حال عانى المريض من أي منها عليه مراجعة الطبيب فوراً، ومنها:

• قد يكون منها انخفاض نسبة السكر في الدم.
• كما قد يعاني البعض من حدوث اضطراب في المعدة أو التجشؤ أو انتفاخ البطن أو حموضة المعدة أو الغازات.
• فضلاً عن التقيؤ أو الغثيان أو آلام المعدة وفقدان الشهية.
• بالإضافة إلى إمكانية الإصابة بالإسهال أو الإمساك.
• كذلك ظهور أعراض إنفلوانزا المعدة من صداع، دوار، إجهاد.

الآثار الجانبية الخطيرة التي تتطلب التواصل مع الطبيب:

• قد يُصاب المريض بتغيرات في الرؤية.
• بالإضافة إلى حدوث تغيرات في المزاج.
• فضلاً عن الشعور بخفقان في الصدر.
• بالإضافة إلى ظهور علامات ورم في الغدة الدرقية.
• كذلك: التهاب البنكرياس.
• بالإضافة إلى حدوث مشاكل في المرارة مثل براز بلون الطين واصفرار الجلد أو العينين.
• فضلاً عن مشاكل في الكلى من انتفاخ أو تبول أقل.

شاهد أيضاً: تجربتي مع دواء تينوريل

جرعات دواء ريبلساس

ينبغي على المرضى معرفة الجرعات الدوائية المحددة من العلاج تفادياً لظهور الأعراض الجانبية التي قد تتسبب في رد فعل عكسي للدواء، وتفاقم الوضع الصحي للمريض، لذلك إن الجرعات الدوائية الخاصة بدواء دواء ريبلساس كالتالي:

شاهد أيضاً: تجربتي مع دواء بروزاك

في نهاية هذا المقال للحديث عن تجربتي مع دواء ريبلساس Rybelsus ودواعي استعماله والآثار الجانبية الذي بحث عنه العديد من المرضى لا سيما مرضى السكري من النوع الثاني، بدورنا أسلفنا الحديث مفصلاً حول هذا النوع من الأدوية، فيما يخص دواعي استعماله، وجرعاته، وآثاره الجانبية وغير ذلك.

تجارب ناجحة قد تهمك