سنتعرف في هذا المقال عن أهم حكم العظماء الذين مروا في قديم الزمان بالعديد من التجارب والمواقف الكثيرة التي ساعدت في تكوين شخصيتهم القوية والمتحملة للمواقف الصعبة، وقد قدموا لنا خلاصة كل هذه المواقف في بعض حكم العظماء الرائعة التي توضح كيفية التعامل في هذه المواقف لكي نستفيد نحن الآن ونعرف كيف نواجهه الحياة بالخبرات السابقة لتجنب الوقوع في الخطأ.

حكم العظماء

  • إذا كان الشكل والجمال يجذب الكثير، فإن الأخلاق والتربية الجيدة تعمل على امتلاك القلوب .
  • ليس من الفشل أن تقع في الخطأ لكن الفشل حقاً هو تكرار الوقوع دون التعلم .
  • الصداقة الجيدة هي التي يمكن أن نقول عليها هي الوردة بدون الأشواك المؤذية.
  • من يتسرع بقوله إنه قد حصل على ما يريد قبل الوصول إلي النهاية فإنه لم يحصل على شيء ومازال في البداية.
  • إن كتمان الأسرار يعتبر قوة صامتة.
  • إذا حدث تبادل الثقة بين كل من المحكومين والحكام قد عم الطمأنينة والهدوء .
  • الإنسان الذي يسير في الحياة بدون تحديد أحلامه وأهدافه كمثل المراكب بدون شراع فكلاهما سوف ينتهون قبل نهاية الطريق.
  • إذا كنت الحبيب الليث في حياة الإنسان لا تفرح فيجب أن تفرح عندها تكون الحبيب الأخير هذا هو الفوز .
  • من الكنوز أن يكون لديك أصدقاء جيدين فهكذا ستظل دائما غنياً.
  • ليس من المهم تحديد متى يمكن أن تتحدث يجب فقط معرفة متى يجب أن تنصت ولا تتحدث.
  • يفكر دائماً الكثير في تغير ما يدور حوله لكن لا أحد يقتنع أنه يحب أن يغير نفسه أولاً.

ومن هنا سنتعرف على خواطر عن الظلام وخواطر عن الليل والسهر

حكم العظماء عن النفس

إن كان جمال الوجه يجذب جميع العيون من حولنا فإن الأخلاق الحميدة تأثر القلوب وتحييها.

صار الأمس في الماضي لا نتحدث عنه، أما الغد المشرق فهو عند الله سبحانه وتعالى سبحانه.

ومن هنا سنتعرف على خواطر عن المطر وأجمل عبارات عن المطر

أشهر مقولات العظماء

الصداقة والترابط بين شخصين هما الوردة الجميلة التي لا شوك فيها.

السعادة الحق لا يمكن أن تكون صراخاً.. وإنّما هي حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة إلى الكلام وتنعدم الرغبة في الثرثرة.. هي حالة رؤية داخلية مبهجة وإحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله، واقتناع عميق بالعدالة الكامنة في الوجود كله، وقبول لجميع الآلام في رضى وابتسام.

خذ ما استطعت من الدنيا وأهليها لكن تعلم قليلاً كيف تعطيها.. إن كانت النفس لا تبدو محاسنها في اليسر صار غناها من مخازها. – إيليا أبو ماضي.