قصة حارس القرية والأطفال شهر رمضان من الأشهر المميزة على الاطلاق شهر البركة، واليمن والاحسان يعمل بالعديد من الاجواء المتميزة والتي تسعى الجميع اذا كان في تعليق الزينة أو في الفرحة التي تهب داخل جميع البيوت أو من المنظر الاكثر من مبهج إذا كانت في تعليق الانوار او الفوانيس أو إذا كان من الاشخاص التي يقوم بالسفر في الليل لكي يضيء النور في جميع الأماكن ولكن في يوم من الأيام داخل قرية ريفية فقيرة يلعب عدد كبير من الأطفال، يلهون ويجرون احتفالا بقدوم شهر رمضان الكريم وفي نفس الوقت يقوم عم اسماعيل بعمل فرن من الكنافة وهو يقوم بعمل هذا الفرن لكل عام لأنه يمنح البهجة ايضا في شهر رمضان الكريم.

قد يهمك:-قصص تعليم القيم الإنسانية للاطفال

قصة حارس القرية والأطفال

ولكن في نفس الوقت حارس القرية يبدأ بالتجول خلال الليل والنهار لكن جميع الاطفال يلعبون وبصوت عالي مما ادى الى ظهور  هذا الحارث وبدأ يجري وراء الأطفال.

وقال لهم:-  من هناك ولكن قد قام الأطفال بالخوف والقلق من هذا الحارس لانه كان طويل المنكبين عريض يمتلك رقص ضخمة جميع الأطفال يقوم بالخوف منه ولكن لديه شنب كبير جدا.

وقال له:-  الاطفال أننا نلعب يا عم فرد عليهم الحارس.

وقال لهم:  اذهبوا بسرعة من هنا ولكن بصوت عالي جدا.

ولكن في هذا الوقت حزن جميع الاطفال التي كانوا يلهون ويلعبون لانهم يريد أن يقوم بتكملة اللاعب حتى وقت السحور وبعد أن يأتي المسحراتي لكي يقوم بتصحيح جميع الأشخاص الذين يتواجدون في القرية لتناولهم وجبة السحور استعداد أن يقوموا بالصوم في اليوم الثاني.

ولكن قد قاموا الاطفال اقتراح لذيذ جدا هو أن يقوموا بالابتعاد بشكل فوري عن هذا الحارث ذات الصوت الغليظ وان يقوم بالذهاب بشكل مباشر إلى عم اسماعيل ويلعبوا عند الفرن مباشره، لكن هذه الأطفال قامت بالتحدث مع عم اسماعيل .

وقال لهم:- هل  يا عم اسماعيل أن نقوم باللعب امام الفرن على الخاص بك رد عليهم عم اسماعيل.

وقال لهم: -يا اولاد قوم باللعب كما شئتم انني افرح عندما اراكم فرحين،  بعد ذلك أخذ  الأطفال يقوم باللعب والركض وراء بعض وذلك انتابهم السعادة ولكن قد جاء  لهم مرة ثانية هذا الحارث المخيف جدا واكد عليهم أن يقوموا بالذهاب إلى منازلهم بشكل سريع ولا يمكنه ايضا أن يقوموا باللعب في الشارع.

فرد عليه احد الاطفال وقال له: – أننا نلعب امام الفرن الخاص عم اسماعيل وليس نقوم بالبنلعب في المكان التي تقف فيه ولكن في هذا الوقت.

قال عم اسماعيل: – اتركهم يا حارس يقوم باللعب، وتعتبر الأطفال هي زينة الحياة في الدنيا والاخرة فرد على الحارس بغضبز

وقال له:- ليس بشيء لك أن تتحدث معي ويجب ان تسقط تماما لأن إذا قمت بالتحدث مرة ثانية سوف اخذك السجن لان انت وامثالك الذي يقوم بعمل الفوضى داخل المكان وأن لا اسمح لكم بهذا، 

قد يهمك:-قصص عن الصبر على أقدار الله المؤلمة قوية

الحارس والاطفال وطردهم من امام تم حسين

ولكنه سرعان قام بصوت عالي بالتحدث إلى هذه الاطفال.

وقال كلهم:-  تركوا المكان في شكل أسرع وذهبوا إلى جميع منازلكم ولكن قام الأطفال بالحزن الشديد من هذا الموقف الذي تعرضوا له ولكنه ذهبوا إلى منازلهم في ضيق ولكن في يوم من الأيام وفي ساعة من الساعات كان الحارس يمر في القرية أيضا وسط الزرع ولكنها فوق جاء بشكل خيال مخيف جدا عيون ضخمة يبدأ هذا الشبح يركض وراء الحارس ولكن الحارس قد أخاف جدا.

وقال:- انجدوني انقذوني، وفي صوت واضح.

قال:- له غاز الشبح اطلق الأطفال يقوم باللعب في الشارع كيفما شاؤوا وفي المكان التي يرغبون في فرض عليه .

قال:- نعم ولكن في هذا الوقت أكاد أن يجعل الأطفال يقوم باللعب في أي  مكان داخل هذه القرية قائل لهم:  كل سنة وانتم طيبين يا أطفالي.

قد يهمك:-قصص الأطفال مكتوبه: سلسلة قصص الدبدوب الخدع السحرية