هل تُعتبر شركة هرفي داعمة لإسرائيل في ظل الأفعال المروعة التي ترتكب بحق الفلسطينيين؟ إن ما يحدث من قتل وتدمير للمدنيين الفلسطينيين يعد أمرًا ينذر بالخطر ويفقد العقل. في هذه الأثناء، عبرت بعض الشركات الشجاعة عن تضامنها مع هذا الشعب المظلوم، ومن أبرز هذه الشركات هي هرفي. لذا، يسعى موقع أطروحة لتقديم جميع المعلومات المتعلقة بموقف شركة هرفي من القضية الفلسطينية.
محتويات
نبذة عن شركة هرفي
في الجدول التالي نعرض أبرز المعلومات حول شركة هرفي:[1]
| تاريخ التأسيس | 1981 ميلادي |
| مالك الشركة | شركة سعودية مساهمة |
| الرئيس الرسمي للشركة | سام بدر |
| شعار الشركة | هو إختياري |
| موقع المقر الرئيسي | السعودية – الرياض |
| الجنسية | المملكة العربية السعودية |
شاهد أيضاً:
هل كريستيانو يدعم إسرائيل
هل تدعم هرفي إسرائيل؟
لم تصدر شركة هرفي أي بيان رسمي يؤكد تأييدها للاحتلال الصهيوني في هذه القضية الحساسة. بل وصفت الأعمال الوحشية التي تقوم بها إسرائيل بحق الفلسطينيين بأنها جرائم يجب التصدي لها، وهذا على عكس العديد من الشركات الأخرى التي وقفت في صف النظام الإسرائيلي.
هل يتم مقاطعة هرفي؟
لا يوجد اسم شركة هرفي في قائمة الشركات المُقاطعة، حيث تُعتبر المقاطعة إحدى الوسائل الفعّالة التي يمكن أن تتبناها أي جهة في حال دعمت إحدى الشركات أو المواقع الكيان الصهيوني. يتطلع الكثيرون إلى إجبار الشركات على تغيير موقفها تجاه القضية الفلسطينية ووقف الدعم لإسرائيل، للمساهمة في مساعدة أهل فلسطين في محنتهم.
شاهد أيضاً:
هل شي ان يدعم إسرائيل
هل يوجد فروع لهرفي في إسرائيل؟
تمتلك شركة هرفي فروعًا متعددة في العديد من الدول العربية والأجنبية، إلا أنه لا يوجد أي فرع لها في الأراضي الإسرائيلية. كان موقف الشركة واضحًا وصريحًا منذ البداية، إذ أعلنت دعمها للقضية الفلسطينية والوقوف ضد الكيان الصهيوني.
الأسئلة الشائعة:
إليك مجموعة من أبرز الأسئلة المتعلقة بشركة هرفي:
| السؤال الشائع | الإجابة |
| من هو صاحب شركة هرفي؟ | تعود الملكية الرسمية لهذه الشركة إلى إحدى الشركات المساهمة في المملكة العربية السعودية، ويتولى سام بدر إدارتها كمدير تنفيذي. |
| متى افتتح هرفي في السعودية؟ | تم افتتاح أول فرع لشركة هرفي في السعودية عام 1981، وذلك بعد توقيع اتفاق شراكة مع شركة بندة. |
وبهذا نكون قد أنهينا مقالنا حول موقف شركة هرفي من دعم إسرائيل، حيث قدمنا جميع المعلومات والتفاصيل المتعلقة بموقف الشركة من القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى استعراض بعض الأسئلة المتعلقة بها.
